هايسنس الصينية أول راعية لكأس العالم للأندية بحلتها الجديدة

أصبحت شركة هايسنس الصينية لتصنيع الإلكترونيات الراعي الرسمي الأول لكأس العالم للأندية المثيرة للجدل عام 2025، بعدما أبرمت اتفاقا مع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الأربعاء.

وتعرض مونديال الأندية بحلته الجديدة والمقرر اقامته في الولايات المتحدة لانتقادات شديدة نظرا إلى زيادته عدد المباريات على كاهل اللاعبين، في حين لم تعلن بعد الهيئة الكروية الأعلى في العالم عن ابرام اي صفقات للنقل التلفزيوني.

وشهدت النسخة الأخيرة من كأس العالم للأندية مشاركة سبعة فرق، لكن النسخة المستحدثة ستضم 32 ناديا بمن فيهم ريال مدريد الإسباني، مانشستر سيتي الإنجليزي وبايرن ميونيخ الألماني.

وقال الاتحاد الدولي في بيان إن الشراكة مع شركة هايسنس “تمهد الطريق لمزيد من صفقات الرعاية لبطولة الاتحاد الدولي الجديدة للأندية والتي سيتم الإعلان عنها في الأسابيع المقبلة”.

وأشار رئيس فيفا السويسري جياني إنفانتينو في شنغهاي الى أن “التزام هايسنس بالابتكار والتكنولوجيا يتماشى مع رؤيتنا لهذه البطولة، التي ستجمع أفضل 32 فريقا من جميع أنحاء العالم لاحتفال لا ينسى لرياضتنا والتي ستحدث ثورة في كرة القدم على مستوى الأندية”.

وأصبحت شركة هايسنس راعية لكأس العالم قبل البطولة التي أقيمت في روسيا عام 2018.

وأعلن إنفانتينو قبل مدة أن فريق إنتر ميامي الأمريكي الذي يضم في صفوفه النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي الفائز بجائزة الكرة الذهبية ثماني مرات سيقص شريط المسابقة على ملعب هارد روك، وهو الملعب الذي يعتمده فريق ميامي دولفينز في دوري كرة القدم الأميركية، في 15 يونيو.

 

مواضيع ذات صلة

29 سبتمبر 2024 - 16:00

مونديال الأندية.. “فيفا” يكشف عن ملاعب نسخة 2025 بالولايات المتحدة الأمريكية

26 سبتمبر 2024 - 20:00

غياب الرعاة يهدد إقامة كأس العالم للأندية 2025

21 سبتمبر 2024 - 17:00

سفيان رحيمي والعين ضد أوكلاند سيتي في افتتاح كأس القارات

29 يوليو 2024 - 23:00

المتحدث باسم الترجي: أرقام منح كأس العالم للأندية غير صحيحة والتواصل بها يستغرق وقتا طويلا

18 يوليو 2024 - 21:00

ياسين بونو: متحمس لخوض مونديال الأندية رفقة الهلال السعودي

10 يونيو 2024 - 12:22

أنشيلوتي: ريال مدريد لن يشارك في مونديال الأندية

التعليقات 0

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية)

من شروط النشر :عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.