المغاربة يبكون رونالدو مجددا

بعدما اضطروه إلى أن يذرف الدموع في كأس العالم، حين أخرجوا المنتخب البرتغالي من منافسات مونديال قطر 2022، وأبكاه سفيان رحيمي في منافسات كأس آسيا، عاد ياسين بونو ليبكيه، وهذه المرة في نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين.

ولم يتمالك النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو نفسه، إذ أجهش بالبكاء وهو يرى لقب خادم الحرمين الشريفين يضيع منه، بعد أن ضاع منه لقب الدوري (روشن)، ولقب السوبر، ومن المنافس ذاته، الذي هو الهلال، ولاسيما حارسه الدولي المغربي ياسين بونو.

وجالت صور، وفيديوهات، برونالدو العالم وهو يجهش بالبكاء، متأثرا بضياع اللقب السعودي الكبير، في وقت كان المغربي بونو يتلقى التهاني والإشادات، ويقابل بالعناق والقبل، من مناصري الهلال.

 

مواضيع ذات صلة

20 أبريل 2025 - 08:00

الجزيرة يقرب عموتة من المنتخب العراقي

19 أبريل 2025 - 18:16

منتخب الفتيان يرمي بالضغط على الركراكي والأسود

18 أبريل 2025 - 18:00

اعتقال الكاتب العام لجامعة التايكواندو بمدينة العيون 

18 أبريل 2025 - 17:00

التزامات موتسيبي تغير توقيت نهائي كأس إفريقيا لأقل من 17 سنة

17 أبريل 2025 - 20:00

اعتماد تقنية التسلل شبه الآلي في نهائيات دوري أبطال آسيا للنخبة

17 أبريل 2025 - 19:00

اجتماع بالرباط لتقييم تقدم الأشغال المتعلقة بإنشاء وإعادة تأهيل الملاعب 

17 أبريل 2025 - 18:00

لقجع: تنظيم المغرب للتظاهرات الرياضية الكبرى سيمكن من تحقيق نهضة تنموية

17 أبريل 2025 - 16:00

يهم المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة

16 أبريل 2025 - 23:00

دورة ميونيخ.. زفيريف بسهولة الى ربع النهائي

16 أبريل 2025 - 22:00

سفير المغرب بواشنطن: كرة القدم ليست مجرد رياضة، بل هي لغة كونية

16 أبريل 2025 - 21:00

موعد الكشف عن لائحة منتخب أقل من 20 سنة

16 أبريل 2025 - 17:00

الركراكي: مكان انشيلوتي سأشرك دياز رسميا إلى جانب رودريغو أمام آرسنال

16 أبريل 2025 - 14:00

الركراكي يكشف عن كواليس لقائه مع لامين يامال

15 أبريل 2025 - 23:00

الشارقة يقلب الطاولة على التعاون ويبلغ نهائي أبطال آسيا 2

15 أبريل 2025 - 21:30

كان أقل من 17 سنة.. المنتخب المالي يبلغ النهائي

15 أبريل 2025 - 17:30

الوداد الرياضي يحتفي بمجسم كأس العالم للأندية بالدار البيضاء

التعليقات 0

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية)

من شروط النشر :عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.