يسافر الحسين عموتة، المدرب السابق للمنتخب الأردني، ليلة اليوم الجمعة، إلى الإمارات، رفقة طاقمه التقني المساعد تمهيدا لتوقيع عقد انضمامهم إلى فريق الجزيرة الإماراتي.
وأكدت مصادر قريبة من أعضاء الطاقم التقني، أن عموتة قرر الإبقاء على مساعديه في المنتخب الأردني المعد البدني حسن لوداري، ومدرب الحراس، هشام الإدريسي، بينما اختار زميله السابق بالخميسات لكراوي، مساعدا جديدا له.
وتخلى عموتة عن خدمات مساعده السابق مصطفى الخلفي، الذي فضل البقاء للاشتغال ضمن الطاقم التقني لجمال سلامي، خليفة عموتة بالمنتخب الأردني.
وقرر المدرب السابق للمنتخب المحلي والوداد الرياضي التخلي عن مهامه في المنتخب الأردني، لأسباب شخصية، قبل أن يختار الانتقال إلى فريق الجزيرة الإماراتي، حيث سيخوض تجربة جديدة بحثا عن مزيد من الألقاب وانجازات.
وكشفت مصادر خاصة أن مسؤولي الفريق الإماراتي تعهدوا بتوفير الظروف الملائمة لتتبع زوجة عموتة للعلاج اللازم من أجل تماثلها للشفاء، ما شجعه على خوض تجربة جديدة خارج المغرب.
وتلقى الإطار المغربي عروضا كثيرة من المغرب، أبرزها من الوداد الرياضي، والجيش الملكي، إلا أنه فضل عرض الجزيرة الإماراتي.
وحقق عموتة إنجازا تاريخيا رفقة المنتخب الأردني، بالتأهل إلى نهائي كأس آسيا، بعدما تعرض لانتقادات كثيرة من قبل وسائل الإعلام، بسبب النتائج السلبية التي حققها الفريق في جميع المباريات الودية.
عموتة يختار مساعده الجديد ويسافر لتوقيع عقده بالإمارات
سافر الحسين عموتة، المدرب السابق للمنتخب الأردني، اليوم الجمعة، إلى الإمارات، رفقة طاقمه التقني المساعد تمهيدا لتوقيع عقد انضمامهم إلى فريق الجزيرة الإماراتي.
وأكدت مصادر قريبة من أعضاء الطاقم التقني، أن عموتة قرر الإبقاء على مساعديه في المنتخب الأردني المعد البدني حسن لوداري، ومدرب الحراس، هشام الإدريسي، بينما اختار زميله السابق بالخميسات عزيز لكراوي، مساعدا جديدا له.
وتخلى عموتة عن خدمات مساعده السابق مصطفى الخلفي، الذي فضل البقاء للاشتغال ضمن الطاقم التقني لجمال سلامي، خليفة عموتة بالمنتخب الأردني.
وقرر المدرب السابق للمنتخب المحلي والوداد الرياضي التخلي عن مهامه في المنتخب الأردني، لأسباب شخصية، قبل أن يختار الانتقال إلى فريق الجزيرة الإماراتي، حيث سيخوض تجربة جديدة بحثا عن مزيد من الألقاب وانجازات.
وكشفت مصادر خاصة أن مسؤولي الفريق الإماراتي تعهدوا بتوفير الظروف الملائمة لتتبع زوجة عموتة للعلاج اللازم من أجل تماثلها للشفاء، ما شجعه على خوض تجربة جديدة خارج المغرب.
وتلقى الإطار المغربي عروضا كثيرة من المغرب، أبرزها من الوداد الرياضي، والجيش الملكي، إلا أنه فضل عرض الجزيرة الإماراتي.
وحقق عموتة إنجازا تاريخيا رفقة المنتخب الأردني، بالتأهل إلى نهائي كأس آسيا، بعدما تعرض لانتقادات كثيرة من قبل وسائل الإعلام، بسبب النتائج السلبية التي حققها الفريق في جميع المباريات الودية.
التعليقات 0