مونديال “الفوتسال” 2024.. مدرب البرتغال يعترف بقوة “أسود القاعة”

أقر مدرب منتخب البرتغال لكرة القدم داخل القاعة، خورخي براز، بقوة مجموعته في مونديال الفوتسال 2024، والتي تضم إلى جانب منتخبه كلا من المغرب وطاجيكستان وبنما.

وقال خورخي براز، في تصريحات صحافية: “المجموعة الخامسة التي نتواجد فيها تعتبر واحدة من أقوى المجموعات والأصعب في الوقت الراهن، خاصة المنتخب المغربي الذي يؤكد في كل مناسبة أنه قوة قادمة”.

وتابع مدرب منتخب البرتغال، بخصوص المنتخب المغربي، قائلا: “تابعت منافسات كأس الأمم الإفريقية، التي فاز بها المغرب عن جدارة كبيرة. وأكيد أن المنتخب المغربي هو صاحب التفوق في الوقت الحالي، لاعبوه يتميزون بمستوى لعب مثير للإعجاب”.

وفي ما يتعلق بمنتخبي بنما وطاجيكستان، قال خورخي براز: “منتخب بنما فاز بلقب الكونكاكاف ولعبنا ضدهم بالفعل في كولومبيا، لكنهم تطوروا كثيرا. أما منتخب طاجيكستان فقد كان مميزا في كأس آسيا، وتأهل لأول مرة، ولكن مع مباراة نوعية ومثيرة”.

وارتباطا بنهائيات كأس العالم لكرة القدم داخل القاعة، المقرر إقامتها في أوزبكستان خلال الفترة الممتدة من 14 شتنبر إلى 6 أكتوبر2024، فإن المنتخب الوطني المغربي سيدشنها بمواجهة منتخب طاجيكستان، يوم 16 شتنبر المقبل، ويواجه منتخب بنما بتاريخ 19 من نفس الشهر في المباراة الثانية، قبل ملاقاة منتخب البرتغال في ثالث وآخر مواجهة لهم ضمن دور المجموعات، يوم 22 شتنبر المقبل.

ويُجري المنتخب المغربي جميع مبارياته الثلاث بقاعة “هومو أرينا” بمدينة تشقند الأوزبكية، بحثا منه عن بطاق التأهل إلى دور ثمن النهاية، في أفق السعي إلى مسايرة مختلف الأدوار الموالية بتحقيق نتائج إيجابية وكفيلة بالذهاب إلى أبعد نقطة ممكنة.

 

مواضيع ذات صلة

03 يوليو 2024 - 23:30

“الكاف” يخص المغرب بـ”تقرير إشادة” في إنجاح “كان 2025”

03 يوليو 2024 - 23:00

هل ينطلق الدوري الإفريقي في يناير 2025؟

03 يوليو 2024 - 18:40

الوداد يفاوض مدرب صن داونز

03 يوليو 2024 - 18:00

العين الإماراتي يعلن رسميا استعادة مباريك من الرجاء الرياضي

03 يوليو 2024 - 16:00

“كاف” تلمح إلى إقامة نسخة ثانية من الدوري الإفريقي

03 يوليو 2024 - 15:00

وسائل إعلام إسبانية: نهائي مونديال 2030 سيجرى ببيرنابيو بمدريد

التعليقات 0

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية)

من شروط النشر :عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.