مدربان جديدان للشاطئية والفوتسال النسوي بالمغرب

عينت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، اليوم الجمعة 3 ماي 2024، البرازيلي جيلبيرتو دا سوزا مدربا جديدا للمنتخب الوطني المغربي للكرة الشاطئية خلفا السنغالي عمر سيلا.

وذكرت الجامعة في بلاغ لها نشر على موقعها الرسمي، أن التغيير جاء في إطار إستراتيجيتها الرامية لإعادة هيكلة الإدارة الوطنية، قطب كرة القدم المتنوعة، مشيرة إلى أن المدرب السنغالي السابق للمنتخب الوطني المغربي للكرة الشاطئية، سيشغل منصب مدرب للفئات السنية لهذا المنتخب.

على صعيد آخر، ذكرت الجامعة كذلك، أنه تم تعيين عادل السايح، المدرب المغربي السابق للمنتخب الوطني المغربي لأقل من 23 عاما للفوتسال، مدربا جديدا للمنتخب الوطني النسوي للفوتسال خلفا للإسبانية سارة ميرينو.

يذكر أن دا سوزا، المدرب البرازيلي الجديد للمنتخب الوطني للكرة الشاطئية، سبق له التتويج بلقب كأس العالم لهذا الصنف من كرة القدم رفقة المنتخب البرازيلي عام 2017.

وتطمح الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم من خلال التعاقد الجديد، إلى تأهيل النخبة الوطنية لكأس العالم المقبلة للكرة الشاطئية، حتى تكون المرة الأولى في تاريخ المغرب، الذي عجز من ذي قبل على بلوغ هذا الإنجاز.

وتبقى كرة القدم الشاطئية، هي الوحيدة التي لم يبلغ فيها المغرب تاريخيا نهائيات كأس العالم، بعد أن بلغه على صعيد جميع المنتخبات الوطنية الأخرى بكل أصنافها ذكورا وإناثا.

من جهة أخرى، ستكون مهمة السايح غاية في الأهمية بالنسبة للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، التي تسعى لحضور المنتخب الوطني النسوي في أول نسخة لكأس العالم النسوية للفوتسال، والمقرر لها العام المقبل.

 

مواضيع ذات صلة

06 يوليو 2024 - 15:09

النادي المكناسي يستعين بالمدرسة التونسية بعد الصعود إلى القسم الأول

05 يوليو 2024 - 22:00

ويفا يعلن تطبيق قاعدة التواصل بين قائد الفريق والحكم في كل بطولاته

05 يوليو 2024 - 21:30

عموتة يختار مساعده الجديد ويسافر لتوقيع عقده بالإمارات

05 يوليو 2024 - 20:00

يورو 2024.. “ويفا” يوقف التركي ديميرال بسبب “الذئاب الرمادية”

05 يوليو 2024 - 18:00

فاضلو ديفيز قبل مغادرة المغرب: سأحمل دائما قطعة من الرجاء في قلبي

05 يوليو 2024 - 15:00

وادو يتهم لجانا بالجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بالتحيز لمولودية وجدة

التعليقات 0

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية)

من شروط النشر :عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.