تصفيات مونديال 2026.. “أسود الأطلس” يواجهون زامبيا برهان تعزيز صدارة المجموعة

تستأثر مواجهة المنتخب المغربي أمام نظيره الزامبي، اليوم الجمعة انطلاقا من الثامنة مساء، باهتمام الجمهور المغربي، بالنظر إلى أهميتها في مسار التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026.

ويراهن “أسود الأطلس” على تحقيق الانتصار في مباراته ضد منتخب زامبيا، من أجل تعزيز صدارته للمجموعة الخامسة، وتقوية حظوظه في إحراز تأهل مبكر إلى مونديال 2026.

ولن يكون أمام المدرب وليد الركراكي أي عذر من أجل قيادة المنتخب الوطني إلى فوز مقنع في مباراة اليوم على حساب زامبيا، بحكم ما يتوفر عليه من ترسانة بشرية متميزة في مختلف خطوط اللعب، سيما على مستوى الجبهة الهجومية، في ظل حضور هدافين أثبتوا ذواتهم في مختلف المسابقات القارية.

وسيتولى قيادة مباراة المنتخبين المغربي والزامبي طاقم تحكيم سنغالي مشكل من عيسى سي حكما رئيسا، بمساعدة مواطنيه كامارا دجبريل وبانغورا نوحا، بينما سيتولى غي داوودا مهمة الحكم الرابع.

واستنطاقا لتاريخ مواجهات منتخبي المغرب وزامبيا، فقد سبق أن التقيا في 19 مباراة، وانتهت بفوز “أسود الأطلس” فس 10 مباريات، مقابل 6 انتصارات لزامبيا، فيما تعادلا في 3 مناسبات. بينما سجل المغاربة 22 هدفا في مرمى الزامبيين، واستقبلت شباكه 18 هدفا.

ويلتقي المنتخبان المغربي والزامبي، اليوم الجمعة 7 يونيو الجاري بالملعب الكبير بمدينة أكادير، انطلاقا من الثامنة مساء، برسم الجولة الثالثة من التصفيات الإفريقية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، في انتظار أن يواجه “أسود الأطلس” منتخب كونغو برازافيل، يوم 11 يونيو 2024، لحساب الجولة الرابعة من تصفيات المونديال.

 

مواضيع ذات صلة

28 يونيو 2024 - 17:00

لاعبو المنتخب المغربي.. أبرز المرشحين للانتقال في الميركاتو

24 يونيو 2024 - 13:15

كأس إفريقيا 2025.. “أسود الأطلس” يشاركون في التصفيات المؤهلة إلى المغرب

20 يونيو 2024 - 11:44

المنتخب المغربي يرتقي في تصنيف الاتحاد الدولي

13 يونيو 2024 - 11:00

ماذا بعد تصدر المجموعة يا وليد؟

12 يونيو 2024 - 20:00

دياز: سعيد بإنهاء الموسم بـ”سداسية” على كونغو رفقة المنتخب المغربي

11 يونيو 2024 - 23:24

الركراكي يستغل الانتصار على كونغو لتوجيه عتاب للجمهور المغربي

التعليقات 0

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية)

من شروط النشر :عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.