المغاربة يبكون رونالدو مجددا

بعدما اضطروه إلى أن يذرف الدموع في كأس العالم، حين أخرجوا المنتخب البرتغالي من منافسات مونديال قطر 2022، وأبكاه سفيان رحيمي في منافسات كأس آسيا، عاد ياسين بونو ليبكيه، وهذه المرة في نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين.

ولم يتمالك النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو نفسه، إذ أجهش بالبكاء وهو يرى لقب خادم الحرمين الشريفين يضيع منه، بعد أن ضاع منه لقب الدوري (روشن)، ولقب السوبر، ومن المنافس ذاته، الذي هو الهلال، ولاسيما حارسه الدولي المغربي ياسين بونو.

وجالت صور، وفيديوهات، برونالدو العالم وهو يجهش بالبكاء، متأثرا بضياع اللقب السعودي الكبير، في وقت كان المغربي بونو يتلقى التهاني والإشادات، ويقابل بالعناق والقبل، من مناصري الهلال.

 

مواضيع ذات صلة

12 أبريل 2025 - 21:00

مركب محمد الخامس.. معلم بارز ينبض بعبق التاريخ ووهج المشاعر

12 أبريل 2025 - 13:00

مينيان يغادر المستشفى بعد حادثة الاصطدام

12 أبريل 2025 - 07:00

كان أقل من 17 سنة.. كوت ديفوار تواجه المغرب في نصف النهائي

11 أبريل 2025 - 22:00

المغربية كربوبي تقود مباراة أوغندا وغامبيا في “كان الفتيان”

11 أبريل 2025 - 11:00

صراع الهداف يتسبب في شجار حمد الله وزميله كاراسكو

11 أبريل 2025 - 00:00

وفاة ليو بينهاكر مدرب ريال مدريد السابق الهولندي

10 أبريل 2025 - 23:00

كان أقل من 17 سنة.. المنتخب المغربي إلى نصف النهائي

10 أبريل 2025 - 21:00

أبطال كونكاكاف.. ثنائية ميسي تقود ناديه إنتر ميامي لنصف النهائي

10 أبريل 2025 - 15:00

نهضة بركان يتفوق على الوداد في تصنيف الكاف لآخر 5 مواسم

10 أبريل 2025 - 09:00

جامعة الكرة والمكتب الوطني للسياحة يحملان طموح “المغرب أرض كرة القدم”

09 أبريل 2025 - 22:00

كان أقل من 17 سنة.. 4 لاعبين مغاربة ضمن التشكيلة المثالية للمجموعات

09 أبريل 2025 - 10:03

مدرب الجيش الملكي: كنا نستحق التأهل وفخور بلاعبي وجماهير النادي

08 أبريل 2025 - 20:00

بوغبا: قضية الابتزاز أثرت على جسدي

07 أبريل 2025 - 18:00

أبطال الخليج.. القادسية الكويتي يستضيف دهوك العراقي في ذهاب النهائي

07 أبريل 2025 - 00:00

الفتح الرباطي ينهزم أمام ريفر هوبرز النيجيري في الرابطة الإفريقية

06 أبريل 2025 - 23:05

المنتخب الوطني إلى ربع نهائي كان أقل من 17 سنة

التعليقات 0

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية)

من شروط النشر :عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.