تحضيرا للإستحقاقات الكروية الهامة، التي تستعد المملكة المغربية لاحتضانها، خاصة نهائيات كأس إفريقيا للأمم و كاس العالم 2030.
تقرر إعادة الحياة لملعب العربي بن مبارك، أو ما يعرف ب “ستاد فيليب” المتواجد بقلب العاصمة الإقتصادية الدارالبيضاء، بعدما طاله التهميش لسنوات طويلة.
وتقرر فتح ورش إعادة تهيئ هذا الملعب، وتأهيله ليكون جاهزا للإستحقاق الكروي العالمي، وضمه لسلسلة الملاعب التي سيتم توفيرها للمنتخبات المشاركة في النهائيات.
عملية إعادة تجهيز و تأهيل، هذه المعلمة التاريخية، ينتظر أن تستمر لمدة سنتين، قبل افتتاحه مجددا، علما أنه يتسع لحوالي 20 الف متفرج، وتم تشييده سنة 1920، كما خضع للتجديد قبل حوالي 20 سنة، وبالضبط سنة 2006، لكن دون أن يتم استغلاله في استقبال المباريات.
التعليقات 0