أستراليا تُمثل بـ460 رياضيا في أولمبياد باريس 

سيمثل ألعاب القوى الأسترالية 75 رياضيا في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في وقت لاحق من العام الحالي، وهو أكبر عدد تشارك به أستراليا في دورة أولمبية خارج أراضيها، بينما يبلغ إجمالي عدد رياضيي البلاد في الدورة 460 رياضيا.

والعدد الإجمالي هو ثاني أكبر عدد تشارك من خلاله البلاد منذ أن استضافت الدورة الصيفية في سيدني في 2000، وهو يقل بفارق 16 رياضيا عن العدد الذي مثل البلاد وحصد 17 ميدالية في دورة طوكيو قبل ثلاثة أعوام.

وقالت آنا ميرس، رئيسة البعثة الأولمبية الأسترالية، في بيان “منتخب ألعاب القوى هو الأكبر بين جميع الرياضات، وسيسهم بقوة في الأجواء الإيجابية للبعثة بصورة أوسع نطاقا.”

وعلى رأس منتخب ألعاب القوى الأسترالي تأتي نينا كنيدي بطلة العالم في القفز بالزانة ورياضي العشاري آشلي مولوني الفائز ببرونزية في طوكيو وكيلسي-لي باربر، التي حصلت على برونزنة في رمي الرمح في العاصمة اليابانية أيضا.

وقالت كنيدي: “لدي فكرة واضحة عما يعنيه النجاح بالنسبة لي، وهو أن أتمكن من مغادرة النهائي الأولمبي وأنا أدرك أنني بذلت قصارى جهدي… وإذا منحني هذا الفوز بميدالية ذهبية فهذا رائع وإن لم يحدث فلا بأس ولا يوجد ما أشعر بالأسف عليه.”

وفي الألعاب ستنافس باربر إلى جانب زميلتيها ماكينزي ليتل المتوجة ببرونزية في بطولة العالم الماضية وكاثرين ميتشل (41 عاما) التي ستشارك في الألعاب الصيفية للمرة الرابعة.

ولأول مرة منذ 2000 في سيدني ستنافس أستراليا في سباقي التتابع أربعة في 100 متر للرجال والسيدات.

وفي المجمل ستنافس أستراليا في 39 من 48 منافسة في ألعاب القوى.

 

مواضيع ذات صلة

06 أكتوبر 2024 - 13:00

الهلال يتفوق على الأهلي ويواصل صدارته للدوري السعودي وسط تألق ميتروفيتش

06 أكتوبر 2024 - 12:13

إصابة كارفاخال.. لاعب ريال مدريد يخضع لعملية جراحية في ركبته

06 أكتوبر 2024 - 11:03

ريال مدريد يوضح: كارفاخال يعاني من إصابة خطيرة في ركبته اليمنى

05 أكتوبر 2024 - 16:00

دوري الأمم الأوروبية.. استدعاء أول لدانيال مالديني إلى تشكيلة إيطاليا

05 أكتوبر 2024 - 15:00

بطولة الإمارات.. اختبار سهل للشارقة المتصدر وقمة العين والوحدة

05 أكتوبر 2024 - 14:00

تصفيات مونديال 2026.. سون يغيب عن مواجهتي كوريا الجنوبية أمام الأردن والعراق

التعليقات 0

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية)

من شروط النشر :عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.