أشرك وليد الركراكي، الناخب الوطني المغربي، 21 لاعبا، خلال مسار المنتخب الوطني المغربي بالدور الأول لكأس أمم إفريقيا، المقامة بكوت ديفوار إلى غاية 11 فبراير المقبل.
وحظيت العناصر الوطنية التي شاركت في المباريات، بعدد مختلف من الدقائق، حسب الحاجة، إذ تبقى مسألة المداورة أمرا مستحبا، خصوصا والمسار الطويل الذي يتطلبه التتويج باللقب.
وظل 6 لاعبين، فقط، من ضمن قائمة 27 لاعبا الموجهة إلأيهم الدعوة لخوض نهائيات كوت ديفوار، حبيسي كرسي البدلاء، إلى حدود الدور الثاني من المنافسة، أغلبهم يلعب في خط الدفاع، من قبيل شادي رياض، وعبد الكبير عبقار، ونوصير المزراوي، الذي بدأ يعود تدريجيا إلى تداريب المجموعة، بالإضافة إلى الحارسين الثاني والثالث، وهما منير المحمدي الكجوي والمهدي بنعبيد، ثم لاعب الارتكاز، أسامة العزوزي.
التعليقات 0