نهائي مونديال 2030.. ماركا تقول بمدريد ولقجع ينفي

نفى فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، الخبر الذي نشرته صحيفة الماركا الإسبانية، وادعت فيه اقتراب مدريد من احتضان نهائي كأس العالم 2030.

وصرح رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم لمنبر ميديا 24 المغربي قائلا، أنه لا يمكن حرق المراحل من أي طرف، مشيرا إلى أنه قبل الإعلان عن المدينة أو البلد الذي سيحتضن هذا النهائي، يجب تقديم ملف الترشيح أولا لاحتضان نهائيات كأس العالم 2030 من طرف البلدان الثلاثة، وهذا ما نقوم بتجهيزه حاليا، ليكون ذلك ممكنا في الآجال المعلنة وفي تاريخ 31 يوليوز المقبل.

وتابع المسؤول المغربي، المعين من قبل جلالة الملك محمد السادس، كرئيس لملف المغرب 2030 عن الجانب المغربي، أنه بعد تقديم هذا الملف، سيقرر المغرب إن كان يريد احتضان نهائي كأس العالم 2030 أم لا، كما سيقرر ما يود احتضانه في إطار توافق مع البلدان المشتركة في التنظيم وهي إسبانيا والبرتغال، مشيرا إلى أن الإتحاد الدولي لكرة القدم، فيفا لا يمكنه حرق المراحل هو الآخر.

وكانت الماركا قد ذكرت في خبرها ليوم أمس الخميس 21 يونيو 2024، أن الفيفا تود أن يحتضن ملعب السانتياغو برنابيو بمدريد نهائي كأس العالم 2030، تماما كما كان الحال في نسخة 1982 التي احتضنتها إسبانيا بمفردها.

وأوضحت الصحيفة، الذائعة الصيت بإسبانيا، أن الاتحاد الدولي لكرة القدم بصدد التفاوض مع نادي ريال مدريد الإسباني حاليا من أجل إقامة نهائي كأس العالم 2030 بالعاصمة الإسبانية مدريد، ومن أجل العدول عن قراره بخصوص المشاركة في نهائيات كأس العالم للأندية 2025 بالولايات المتحدة الأمريكية.

 

مواضيع ذات صلة

06 يوليو 2024 - 15:09

النادي المكناسي يستعين بالمدرسة التونسية بعد الصعود إلى القسم الأول

05 يوليو 2024 - 22:00

ويفا يعلن تطبيق قاعدة التواصل بين قائد الفريق والحكم في كل بطولاته

05 يوليو 2024 - 21:30

عموتة يختار مساعده الجديد ويسافر لتوقيع عقده بالإمارات

05 يوليو 2024 - 20:00

يورو 2024.. “ويفا” يوقف التركي ديميرال بسبب “الذئاب الرمادية”

05 يوليو 2024 - 18:00

فاضلو ديفيز قبل مغادرة المغرب: سأحمل دائما قطعة من الرجاء في قلبي

05 يوليو 2024 - 15:00

وادو يتهم لجانا بالجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بالتحيز لمولودية وجدة

التعليقات 0

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية)

من شروط النشر :عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.