لقجع يؤكد تنظيم المغرب لكأس العالم 2028 ونهائيات كأس العالم للأندية 2029

قال فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، والوزير المنتدب لدى وزيرة الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية، أن المملكة المغربية ستنظم نهائيات كأس العالم 2029 للأندية وكأس العالم للفوتسال 2028، إضافة إلى مجموعة من البطولات سواء العالمية أو القارية خلال السنوات القليلة المقبلة وتحديدا إلى غاية 2030، سنة تنظيم المغرب لنهائيات كأس العالم بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال.

وأبرز لقجع خلال أشغال اجتماع لجنة المالية والتنمية الاقتصادية بمجلس النواب، أن ذلك يستدعي تظافر الجهود من مختلف الجهات.

و أضاف لقجع، خلال أشغال اجتماع لجنة المالية والتنمية الاقتصادية بمجلس النواب، للاستماع لأجوبة الحكومة حول مشروع قانون المالية لسنة 2025، أن المملكة مقبلة على استضافة كاس أفريقيا 2025، وقلبها نهائيات دوري ابطال افريقيا للسيدات في السنة الجارية (2024).

وتابع لقجع، خلال مداخلته، أن المغرب سيستضيف أيضا خمس نسخ متتالية من كأس العالم للسيدات تحت 17 سنة انطلاقا من سنة 2025، إضافة إلى نهائيات كأس أمم إفريقيا للسيدات سنة 2026، تليها نهائيات كأس العالم لكرة القدم داخل القاعة 2028 وكأس العالم للأندية 2029، قبل تنظيم نهائيات كأس العالم 2030.

وشدد لقجع على ضرورة تظافر الجهود لضمان نجاح تنظيم التظاهرات الرياضية المذكورة والتي انطلقت مشاريع البنية التحتية المواكبة لها في الإنجاز بوتيرة جيدة خصوصا فيما يتعلق بالملاعب وتوسيع المطارات وإنجاز الخط السككي للقطار فائق السرعة الذي سيصل إلى أكادير، إضافة إلى تعزيز البنيات التحتية التي تخص الفنادق والمستشفيات وغيرها.

 

مواضيع ذات صلة

31 أكتوبر 2024 - 18:00

“أسود الفوتسال” يواجهون منتخب فرنسا وديا يوم 5 نونبر 2024

29 أكتوبر 2024 - 16:00

هشام الدكيك: معايير “فيفا” في التصنيف العالمي للفوتسال غير منطقية

21 أكتوبر 2024 - 23:15

هل تستجيب الكنفدرالية الإفريقية لكرة القدم لمطلب هشام الدكيك؟

05 أكتوبر 2024 - 22:00

فوتسال.. الإصابة تغيب خالد بوزيد لثلاثة أشهر

29 سبتمبر 2024 - 16:47

الدكيك: كنا أفضل من البرازيل رغم معاناتنا من بعض الإكراهات

29 سبتمبر 2024 - 15:37

المغرب يغادر مونديال الفوتسال مرفوع الرأس أمام البرازيل

التعليقات 0

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية)

من شروط النشر :عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.