جمعيات رجاوية تستعد لمقاضاة أصحاب صفحات فايسبوكية

تستعد بعض الجمعيات المناصرة لنادي الرجاء الرياضي لإصدار بلاغ للرد على بعض التدوينات ومقاطع فيديوهات، منشورة على مواقع التواصل، تحمل جماهير الرجاء مسؤولية الشغب، الذي رافق مباراة الفريق الأخضر وضيفه حسنية أكادير.

وأظهرت صور ومقاطع فيديو، الخراب الذي طال مرافق المركب، خاصة المرافق الصحية، بالإضافة لتكسير وتخريب عدد كبير من الكراسي، بالمدرج الشمالي للملعب، مباشرة بعد نهاية المباراة، التي عرفت فوز الرجاء بهدف نظيف.

وفي اتصال مع رئيس إحدى الجمعيات، المساندة للرجاء، أوضح أن اجتماعات مكثفة بين أعضاء الجمعيات، خلصت إلى ضرورة إصدار بلاغ، ردا على ما أسماه بالاتهامات المجانية لجماهير الفريق، وكذا تنوير الرأي العام، كما توعد بمقاضاة، كل من سولت له نفسه الإساءة للرجاء وجماهيرها، خاصة بعض المدونين وأصحاب صفحات فايسبوكية، همهم الوحيد، محاولات يائسة لتشويه صورة جماهير الفريق الأخضر.

 

مواضيع ذات صلة

18 مايو 2025 - 22:00

عمدة مراكش تزف خبر استقبال الكوكب بملعب الحارتي

18 مايو 2025 - 19:00

الوداد يفاوض للاستفادة من خدمات دولي مغربي محترف

18 مايو 2025 - 18:00

أشامي حول قرار الإستغناء عن خدماته : لم اتوصل بأي قرار رسمي

18 مايو 2025 - 15:05

رئيس الرجاء يثير غضب الأنصار

17 مايو 2025 - 23:00

بعد بانون.. الرجاء يقترب من إعادة مهاجمه السابق

17 مايو 2025 - 21:00

بنهاشم يختار الوراد مساعدا جديدا له بالوداد

17 مايو 2025 - 20:30

أندية قطرية تهدد استمرار النفاتي مع الرجاء

17 مايو 2025 - 19:56

بدر بانون يعود إلى الرجاء

16 مايو 2025 - 22:00

كتاب جديد يكشف جوانب سياسية خفية للوداد في مواجهة الاستعمار

16 مايو 2025 - 10:00

الوداد يضع معاريه قيد الاختبار تأهبا لمونديال الأندية

15 مايو 2025 - 23:05

طلال يؤكد نهاية حقبة موكوينا ويتحدث عن جديد الوداد

15 مايو 2025 - 18:00

اجتماع حاسم لرئيس الوداد مع بنهاشم

15 مايو 2025 - 16:00

شركة طيران عالمية تقترب من التعاقد مع الوداد

15 مايو 2025 - 15:00

الوداد يستعد لإعلان خاص بموكوينا

15 مايو 2025 - 08:00

8 ملايير مجموع النزاعات التي أداها الوداد في 10 أشهر

14 مايو 2025 - 18:57

رسميا.. الكوكب المراكشي يعود للقسم الاحترافي الأول

التعليقات 0

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية)

من شروط النشر :عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.