التراث المغربي حاضر بقوة خلال تقديم شعار مونديال 2030

خلال تقديم الشعار الرسمي للترشح المشترك للمغرب وإسبانيا والبرتغال لتنظيم كأس العالم 2030، قبل قليل، بالعاصمة البرتغالية لشبونة، برزت عدة أشياء توثق للحضور القوي للثقافة والتراث المغربيين، ومنها على الخصوص كلمة yalla، التي تعني “يالاه” بالدارجة المغربية، وكذلك اللونين الأحمر والأخضر اللذان يميزان الراية المغربية، وأيضا صورة لفئة من الجمهور المغربي بأهازيجه المعروفة خلال بث الفيديو الخاص بالمونديال. كما تم، بحسب مصادرنا، تقديم سفراء مونديال 2030 رسميا، ومن بينهم المغربي نور الدين النيبت إلى جانب كل من كريستيانو رونالدو (البرتغال)، وأندريس إنييستا (إسبانيا).

 

مواضيع ذات صلة

11 يونيو 2025 - 20:00

استقالة مدرب الشيلي بعد الهزيمة أمام بوليفيا والإقصاء من المونديال

05 يونيو 2025 - 21:00

أستراليا تضع قدما في نهائيات مونديال 2026

26 مايو 2025 - 14:00

الأزمة المالية تهدد مواصلة غينيا لتصفيات المونديال

25 مايو 2025 - 23:00

مونديال الناشئين.. نتائج القرعة في قطر بمشاركة قياسية

20 أبريل 2025 - 15:00

السعودية منفتحة على استضافة المونديال بمشاركة 64 منتخبا

13 أبريل 2025 - 10:00

كان أقل من 17 سنة.. المنتخب المصري يتأهل لمونديال قطر

03 أبريل 2025 - 11:00

إنفانتينو: الولايات المتحدة مرشحة وحيدة لاستضافة مونديال السيدات 2031

26 مارس 2025 - 11:00

125 مليون دولار للفائز بمونديال الأندية

12 مارس 2025 - 09:38

الزاكي ومنتخب النيجر يستهلان التحضير مبكرا لمواجهة المغرب

08 مارس 2025 - 12:00

دونالد ترامب: التوتر مع كندا والمكسيك سيجعل المونديال أكثر إثارة

02 مارس 2025 - 09:00

الكزاز وجيد يقودان مباراتين في تصفيات مونديال 2026

17 فبراير 2025 - 07:00

رئيس أنتربول يؤكد ثقته في قدرة المغرب على تنظيم نسخة استثنائية للمونديال

14 فبراير 2025 - 06:00

لاراثون: بقيادة جلالة الملك.. المغرب يعزز تعبئته لكأس العالم 2030

13 ديسمبر 2024 - 18:00

قرعة التصفيات الأوروبية لمونديال 2026 تتطلف بفرنسا

12 ديسمبر 2024 - 21:30

إنفانتينو يعد بأن تكون كأس العالم فيفا 2030 بالمغرب “احتفالية كبرى للإنسانية”

11 ديسمبر 2024 - 12:17

مونديال 2030.. فيفا تكشف عن تفاصيل جديدة

التعليقات 0

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية)

من شروط النشر :عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.